تم تقديم نموذج العمل التجاري من قبل ألكسندر أوستروالدر في كتابه 'جيل نموذج العمل التجاري' في 2008.
أصبح إطار العمل هذا شائعًا يستخدم من قبل الشركات الناشئة والشركات القائمة والمبتكرين في جميع أنحاء العالم لتطوير وصقل نماذج أعمالهم.
الطبيعة المرئية للنموذج تجعل من السهل التواصل ومشاركة الرؤى الاستراتيجية مع المعنيين.
يساعد نموذج العمل التجاري الشركات على مواءمة استراتيجياتها مع احتياجات السوق وتفضيلات العملاء.
يمكّن من اتخاذ القرارات الرشيقة بتوفير نظرة واضحة على نموذج العمل ومكوناته.
الشركات التي تستخدم النموذج من المرجح أن تحدد فرصًا جديدة للابتكار والنمو.
يسمح النموذج بفهم مشترك لنموذج العمل، مما يقلل من سوء الفهم وعدم التوافق.
يشجع على التعاون المتعدد الوظائف، مما يمكن الفرق من العمل معًا نحو أهداف مشتركة.
باستخدام النموذج، يمكن للشركات تحديد وتجسير فجوات التواصل بين المعنيين المختلفين.
يمكن للشركات استك exploration النماذج السعرية المختلفة، استراتيجيات تجميع المنتجات، أو الشراكات لخلق مصادر دخل إضافية.
من خلال فحص احتياجات العملاء ومشكلاتهم، يمكن للمنظمات تطوير حلول مبتكرة ومصادر دخل تعالج هذه التحديات.
يحث النموذج الشركات على التفكير الإبداعي واستك exploration طرق جديدة للتحصيل المالي.
يساعد النموذج الشركات على تحديد المجالات التي يمكنها فيها تحسين مواردها وأنشطتها لتعظيم خلق القيمة.
يمكّن المنظمات من تحديد الأولويات وتخصيص الموارد بفعالية من خلال مواءمتها مع مكونات العمل الأكثر أهمية.
الشركات التي تتبنى النموذج من المرجح أن تحقق التميز التشغيلي وتحسين الأداء.
يمكن للشركات استخدام النموذج لتقييم قابلية أفكار الأعمال الجديدة وتقييم تأثيرها المحتمل على النموذج العام للأعمال.
التمثيل المرئي ل النماذج يتيح للمنظمات تحديد Beijing المحتملة وعدم اليقين وتطوير خطط الطوارئ.
من خلال تح refining وتطوير نموذج الأعمال با continuously تبقى الشركات في طليعة المنافسة واغ seizing فرص السوق الجديدة.